الحرية والتغيير: الاتحادي والشعبي وأنصار السنة جزء من التسوية
أكد الناطق باسم مركزي الحرية التغيير شهاب إبراهيم، مُشاركة قوى سياسية عديدة في وثيقة تسييرية المحامين من خارج مظلة قوي الحرية والتغيير.
وقال إبراهيم في تصريح صحفي، إن الواقع بعد انقلاب الخامس والعشرين من أكتوبر أفرز حالة من الاصطفاف السياسي بشكل جديد وانعاكساً على هذا الاصطفاف، فقد تم قبول المؤتمر الشعبي ضمن الوثيقة لأنه من الداعمين لمسار التحول الديمقراطي بعد رفضه لكل أشكال الانقلاب”، وأضاف: “حزب المؤتمر الشعبي وأنصار السنة والاتحادي الديقراطي الأصل أصبحوا من الداعمين للانتقال الديمقراطي وبالتالي هم جزء من العملية السياسية”.