المجلس المركزي: الكتلة الديمقراطية “صناعة مصرية”
اكدت قوى الحرية والتغيير أن لا رجعة عن الاتقاق الاطاري الموقع مع المكون العسكري وأن الحديث عن إتفاق سياسي جديد لا صحة له.
واتهمت “قوى الحرية والتغيير” دولة اقليمية لم تسمها بصنع الكتلة الديمقراطية.
التي تقودها حركات دارفور والناظر ترك وذلك في إشارة إلى مصر.
وقال جعفر حسن في حلقة نقاش بالخرطوم إن العملية السياسية بموجب الإتفاق الاطاري والورش الخاصة بها مستمرة وستنتهي مطلع فبراير القادم.
واعتبر حسن مبادرة رجل الدين الطيب الجد محاولة لإعادة إنتاج نظام البشير بتبنيها دستور 2005 وعودة الإسلاميين إلى السلطة.