كتب: جعفر عباس
.
نحن من قال عنهم شاعرنا الفذ محمد المكي إبراهيم، إنهم جيل البطولات الذي التقى بجيل التضحيات، ليصنع المعجزات، فتشتعل "الحقول قمحا ووعدا وتمني" وتنفتح أمامه كنوز الأرض… اقرأ أكثر...
كتب: جعفر عباس
.
يتباهى السودانيون لكونهم نجحوا، منذ استقلال بلادهم في مطلع عام 1956، في إسقاط ثلاث ديكتاتوريات عسكرية عبر النضال السلمي، وبإشهار سلاح العصيان المدني، ولكنهم… اقرأ أكثر...
كتب: جعفر عباس
.
عندما توفي السيد عبد الرحمن المهدي، رثاه رئيس الوزراء الأسبق محمد احمد محجوب بقصيدة جاء في مطلعها: العيد وافى فأين البِشْر والطرب؟ وها هو العيد الكبير يهل علينا غدا… اقرأ أكثر...
جعفر عباس
.
غدا تيدخل الحرب شهرها الثالث، فما هي الحصيلة المحسوسة والملموسة لشهرين من المعارك الضارية؟ الدمار الشامل لمنطقة وسط الخرطوم، وحرق جميع الأسواق، وسقوط أكثر من 1800 قتيل من… اقرأ أكثر...
كتب: جعفر عباس
.
يريد الله لنا ان نفرح بمقدم العيد، ولكن طلاب السلطة والجاه والثروة يلعبون بالنار فوق رؤوس أهلنا ويحرمونهم من فرحة العيد، ولم أجد ما أقول ونحن في خواتيم سيد الشهور… اقرأ أكثر...
كتب: جعفر عباس
.
عندما دخلت الحياة العملية، كان راتبي الشهري 45 جنيها (نحو 100$)، وخشيت على نفسي من الانحراف، ولهذا كنت أسلم أمي 25 جنيها منها، وعندما هجرت التدريس والتحقت بالسفارة… اقرأ أكثر...
كتب: جعفر عباس
.
بعد إكمالي للمرحلة المتوسطة، قطعت الإذاعة إرسالها وقالت: يا جماهير شعبنا يسعدنا إبلاغكم بأن جعفر عباس انتقل الى مدرسة وادي سيدنا الثانوية، وبهذا ودَّع عصر ركوب الحمير… اقرأ أكثر...
كتب: جعفر عباس
.
ثم جاء اليوم الموعود للسفر من كوستي الى مدرسة وادي سيدنا الثانوية (أول مدرسة ثانوية في السودان)، وفي اليوم المحدد للسفر بدأ "الغمِت"، فقد صافحني العديد من الأقارب… اقرأ أكثر...
كتب: جعفر عباس
.
بنتي عبير بدأت تتكلم لأول مرة في سن الرابعة، وتأخرت في الكلام بسبب عطل جزئي في عصب السمع، كان يجعلها تسمع الكلمات مشوشة او مقلوبة، وكانت تختزن عبارات كثيرة دون ان… اقرأ أكثر...